صدقة عشر ذي الحجة


تفاصيل المشروع
من مواسم الطّاعة العظيمة العشر الأوائل من ذي الحجة فهي أيامٌ معظمة أقسم الله بها في كتابه والإقسام بالشيء دليل على أهميته وعظم نفعه ، قال تعالى: (والفجر وليال عشر) قال ابن عباس وابن الزبير رضي الله عنهم : إنها عشر ذي الحجة.
التي فضّلها الله تعالى على سائر أيام العام؛ فعن ابن عباس رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: مَا مِنْ أَيَّامٍ الْعَمَلُ الصَّالِحُ فِيهَا أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ مِنْ هَذِهِ الْأَيَّامِ يَعْنِي أَيَّامَ الْعَشْرِ ، قالوا يا رسول الله: ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: وَلَا الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، إِلَّا رَجُلٌ خَرَجَ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ فَلَمْ يَرْجِعْ مِنْ ذَلِكَ بِشَيْءٍ رواه البخاري (969)، وأبو داود (2438) – واللفظ له –، والترمذي (757)، وابن ماجة (1727).
شارك بدعم سبع مشاريع
(إطعام الطعام، الصدقة الجارية، تنمية الأفراد، تفريج الكربة، سقيا الماء، أجرة مسكني، كسوة محتاج )
فلنبادر باغتنام تلك الأيام الفاضلة…